الاثنين، 3 ديسمبر 2012

قصة عائلتي الجزء الأول


هذه القصة من مخيلتي الفاجرة أتمنى ان تعجبكم


أحداث القصه كلها خياليه والأسماء مستعاره باستثناء وصف الأجسام والأعمار ارجوا ان تعجبكم 

مكان حدوث القصه : احد المدن السعودية 

أبطال القصه :

انا : اسمي فيصل عمري ٢٣ سنه أشتهي محارمي وخصوصا عمتي فاطمه 

عمتي فاطمه : ارمله عمرها ٤٧ سنه تشتغل مدرسه في احد المدارس الحكومية للبنات القسم الثانوي تمتاز بكبر مكوتها وخط كلوتها يبان حتى وهي لابسه عبايتها 

عمتي اشواق : متزوجه رجل مطوع عمرها ٣٥ ربة منزل تشبه عمتي فاطمه في الجسم وكبر مكوتها لكن ديوسها أكبر 

امي سميرة : ارمله عمرها ٤٢ ربة منزل نحيفه لكن صدرها كبير وتحب تلبس ملابس شبه شفافه في البيت لدرجة ان تفاصيل كلوتها وسنتيانتها يبين 

خالي احمد : اعزب عمره ٣٦ يشتغل معقب يعشق امي حد الجنون 

عمي خالد : متزوج عمره ٤٩ يشتغل في تجارة السيارات ويحب ينيك أولاد يشرب ويسكر دايم مع أصحابه في الاستراحه 

غاده : زوجة عمي خالد عمرها ٤٠ ربة منزل عندها أكبر مكوة في العايله 

خالتي أحلام : مطوعه متزوجه عمرها ٣٩ تعمل في خياطة الملابس النسائية مكوتها كبيرة وصدرها كبير 

سالم : ولد عمتي فاطمه عمره ١٨ سنه طالب جامعي 

سعد : ولد عمي خالد وغاده عمره ١٤ سنه طالب متوسطه 

فهد : ولد عمتي اشواق عمره ١٠ سنوات

صالحه : بنت خالتي أحلام عمرها ٢٠ طالبه جامعيه جسمها جدا حلو ومتناسق  عكس أمها المطوعه تماما لانها سحاقيه

عاصم : زوج عمتي اشواق مطوع عمره ٣٨ عنده ميول جنسيه غريبه حنكتشفها في القصه

أحداث القصة :

دخل خالد البيت راجع من الاستراحة وهو سكران لقى ولده سعد يتفرج في التلفزيون سأله وين أمك يا ورع قله امي بالحمام تغسل الثياب راح  خالد للحمام وفتح الباب لقى حرمته غاده جالسه عالارض ورافعه ثوبها الى نص فخذها وجالسه تغسل الملابس بيدها قرب منها بدون ما يقفل الباب ورفع ثوبه ونزل سرواله وطلع زبه كان زب خالد كبير حتى مكوة غاده الكبيره ما تتحمله قرب خالد زبه من وجه غاده وقلها مصي قالت له ما تشوفني أغسل الثياب ضربها كف على وجهها وقلها مصي ولا يكثر كلامك. مسك شعرها ودخل زبه في فمها وبدا ينيكها في فمها  طلع زبه من فمها وهي تكح وقالها مصي خصاويني هي خافت من انه يضربها ثاني وأخذت تمص خصاوينه. شمت غاده ريحت زب وخصاوين زوجها وبدا كسها يسعبل وهي تمص. في نفس الوقت كان سعد جالس قدام التلفزيون وسمع صوت أبوه وهو يقول لامه مصي وصوت ضربة الكف وقف وراح يناظرهم ويراقبهم وشاف امه وهي تمص وترضع زب أبوه كملت غاده مص زب زوجها الين قرب يكت كبس خالد زبه في فم غاده الين وصل راس زبه لحلقها وكت بحلقها ونزلت كتته على وجه وشفايف غاده رفع سرواله وقالها كملي شغلك يا قحبه وراح على غرفته ودخل قفل الباب ونام. لكن وهو خارج لمحت غاده ولدها سعد وجات عينه في عينها. خاف سعد من امه وانه يمكن تضربه وشرد لكن امه ابتسمت وكملت شرب كتت خالد وكملت غسيل ومحنتها ما بردت وجات يدها على سروال ولدها سعد الداخلي رفعته وناظرت فيه لقت عليه بقعه صفره قربتها من وجهها وشمته لقت ان ريحته ريحت مني ومع المحنه اللي سببها خالد لها يوم كانت تمص له هي على طول لعب الشيطان في عقلها وكسها وقالت لنفسها أكيد ولدي سعد زبه كبر وصار يكت مثل الرجال وهذي كتته على سرواله فديتها. وقربت سرواله من خشمها وصارت تشم كتته وتلعب بديوسها وتقرص حلمتها وكسها بدا ينزل شلالات من السعابيل وخرجت لسانها تبي تذوق كتته من سرواله وكان طعمها خفيف وقالت أكيد سعد يشتهيني وإلا ما كان وقف يناظرني وانا امص زب أبوه وأكيد هو راح يجلخ علي اااااه فديته والله اني هالحين اشتهيه واشتهي كتته بفمي. وقفت غاده ونزلت ثوبها وخرجت من الحمام وراحت غرفتها وتأكدت ان خالد نايم وقفلت الباب وراحت تدور لسعد ولدها وهي حالفه انه الليله ما تنام الا وزب سعد كت بكسها. 

خلصت سميره لبسها ومكياجها كانت لابسه فستان اسود الين نص افخاذها وديوسها نصها طالعه بره وريحت عطرها واصله لآخر الشارع وجات غرفة فيصل وقالت له فيصل حبيبي انا خارجه عرس صديقتي واحتمال أطول بالسهره للظهر عندها لانها صديقتي من زمان قالها خذي راحتك يمه انا بروح لبيت عمتي أسهر عندهم خرجت هي من عنده وهو لحقها وشافها تهز مكوتها يمين شمال قدامه وراحت تجيب عبايتها وفي نفس الوقت فيصل لمح شنطتها فوق الطاوله قرب منها وناظر داخلها لقى فيها علبة كبابيت وكريم مزلق وكي واي وقميص نوم شفاف. قال فيصل أكيد امي مواعده واحد لان ذي الأشياء مهب أشياء عرس وقال خلني أراقبها وأشوف وين تروح. لبست امه سميره عبايتها الضيقه ياللي تبين تفاصيل جسمها بالكامل وأخذت شنطتها وسلمت عليه وقبل ما تخرج سألها يمه مين بيوصلك قالت صديقتها بتمر عليها خرجت وبدون ما تحس فيه خرج فيصل وراها وسمعها تتكلم بالجوال وتقول ايه حبيبي انت تحت ؟ يله بسرعه كسي مشتاق لزبك ؟ ايه جبته خلاص أوكي يله باي وخرجت من باب العماره وركبت سياره ودقق فيصل في السيارة وفتح عينه مضبوط متفاجئ وسال نفسه هذي موب سيارة خالي احمد ؟ اي والله هذا خالي احمد وشلون تقول انها رايحه مع صديقتي ؟ وشلون تقله كسي مشتاق لزبك ؟ تحركت السيارة وقفز فيصل من مكانه وركب سيارته ولحق سيارة خاله الى ان وقفت السيارة عند فندق فخم ونزلت امه وخاله من السيارة  ودخلو الفندق وطلعوا على فوق جلس فيصل يفكر ويقول معقوله خالي احمد بينيك امي ؟ صحيح هو دايم يتغزل فيها وهي تسلم عليه بطريقه غريبه ودايم تكلمه بالتلفون لكن عمري ما فكرت ان امي تتناك من خالي. حرك فيصل سيارته رايح على بيت عمته فاطمه وزبه واقف حيل من التفكير ان امه بتفتح رجلها وكسها هالحين لأخوها. 

كان سالم جالس بغرفته يلعب بليستيشن يوم سمع صوت جرس البيت يدق قام يشوف من عالباب لقى فيصل فتح له الباب وسلم عليه. سال فيصل عن عمته فاطمه يبي يسلم عليها طبعا هو كان يبي ينظر لجسمها ومكوتها. دخل فيصل يسلم على عمته وكان سالم وراه ووصلو غرفة الجلوس وشافوا منظر وقف عليه ازبارهم الاثنين. كانت فاطمه تدور تحت الكنبه على شئ وكانت مفنقصه ومكوتها رازه على فوق كانها تسجد وكانت معالم مكوتها وخط كلوتها واضحه جدا. انتبهت فاطمه للشباب وقفت تسلم على فيصل وهي بتعرب عليه دق زبه الواقف في كس عمته وهو اتفشل لكن هي عطته ابتسامه خفيفه مع نظرة خبيثه شيطانيه  سلم عليها وراح هو وسالم لغرفتهم يلعبون بليستيشن. ولا واحد فيهم مركز في اللعب لان فيصل كان بيفكر بأمه سميره وانها هالحين بتتناك من اخوها خاله احمد وفي ابتسامة عمته الخبيثة يوم دق زبه بكسها وكان سالم يفكر في شكل مكوة امه الكبيره المغريه. سأل سالم فيصل وش فيك ما تلعب زين ؟ قله اسكت يا سالم والله اني خرمان وودي انيك قله والله حتى انا يا فيصل مليت من التجليخ سأله فيصل وانت على ايش خرمان ؟ ضحك سالم وقال عادي خرمان وبس قله لا يكون خرمة يوم شفت مكوة أمك ضحك سالم وقله لا يا شيخ مو لذي الدرجه قله فيصل كذاب يوم شفت مكوة أمك معي وانت مو على طبيعتك قله يمكن قله عادي ترى حتى انا خرمة على عمتي وأمي قله سالم وشلون خرمة على أمك ؟ قله مني قايلن لك الا لمن تقول انت خرمة على أمك ؟ قله سالم ايه خرمة يوم اني شفت مكوة امي الكبيره سأله فيصل من متى قله والله من مده وانا أشتهي امي ومكوتها ودايم أروح لسلة الغسيل وأشم كلوتاتها واجلخ عليها ودايم أتخيل اني انيكها بعدها سأله وكيف انت تشتهي أمك ؟ حكاه فيصل على الشي ياللي صار اليوم وان امه راحت مع خاله فندق وشنطتها ياللي كانت مليانه بالكبابيت والكريمات وقميص النوم وانه ما قدر يوقف تفكير في خاله وأمه ويوم شاف مكوة عمته فاطمه زاد الحال عليه وقله على ابتسامتها يوم زبه دق بكسها. وقتها قرر فيصل وسالم أنهم يضبطون خطه ينيكون بيها فاطمه وفي نفس الوقت يكشفون سميره واحمد. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق