الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012

قصة عائلتي الجزء الثاني



رجع عاصم وزوجته اشواق وولدهم فهد من السوق وأشواق جالسه تفكر وش فيه زوجي طول اليوم باله مشغول ولا بيكلمني ولا بيكلم ولده. فسخت اشواق عباتها ودخلت الحمام ورفعت تنورتها وفسخت كلوتها ياللي كان مغرق من سعابيل كسها من منظر الولد الوسيم ياللي شافته في السوق وهو يناظر مكوتها الكبيره وهي حاولت تغريه زياده وشدت عباتها على مكوتها لجل تبين مكوتها مضبوط لعيونه. وحطت اشواق يدها على كسها وهي تقول في نفسها هالحين عاصم له أكثر من أسبوع عقله مهو معه وانا المحنه طاقه معي وودي اتناك. غيرت اشواق كلوتها وخرجت من الحمام وهي مصممه ان لازم تعرف وش فيه عاصم. في نفس الوقت دخل عاصم غرفته وجلس فوق السرير يفكر ويقلب في عقله وفجأة انفتح الباب ودخلت اشواق وجلست جنبه وتسأله وش فيك يا رجال ؟ قالها مافي شئ افكر بالشغل قالتله تفكيرك ذا مهو بتفكير شغل. وبعد أخذ ورد قالها في النهاية وش ياللي كان شاغل باله. قال اخاف تقولي عليا مريض نفسيا قالتله قول وانا حاتفهم الموضوع قالها انه يوم كان صغير دخل فجأة الحمام ولقي امه تتروش وشاف جسمها وصدرها الواقف وكسها ياللي كان نظيف ومحلوق خفت وأمي قالتلي اطلع بره لكن صورتها مهي براضيه تروح عن بالي وكنت ادخل النت وعرفت ان فيه شئ اسمه نيك المحارم وكنت اقرأ قصص عن نيك الأم وكان اجلخ عليها وعلى كلوتات امي وعلى صورة امي العارية في مخيلتي لكن يوم امي اتوفت واطوعت تركت هذي الأشياء لكن .. سكت وما قال شئ لكن اشواق كانت ذكيه وعرفت وش يبي يقول وقالت له لكن انت هالحين رجعت تفكر بذا الشي ؟ قالها صحيح كلامك سألته لكن وش اللي خلاك تفكر فيه ؟ قال شفت صورة لامي قبل كم يوم وهي لابسه قصير  وافتكرت امي وودي ارجع لقصص نيك المحارم. لكن اشواق كان كسها يقول لها كلام ثاني وقربت من زوجها وأخذت شفته في فمها ومصمصته وهمست في أذنه انا أحبك وودي احققلك كل ياللي تتمناه واخليك تشوف نيك المحارم ونيك الأم عالهواء مباشرة. ناظرها عاصم وهو مستغرب فقالتله بكل محنه ولدنا فهد وعلى طول وقف زب عاصم وهو يتخيل اشواق تتناك من ولدها فهد. 

دخل احمد وسميرة غرفة الفندق وكل واحد يشتهي الثاني وفسخت سميرة عباتها وعلى طول هجمت على شفايف احمد ومصتها وهو مسك مكوتها وشدها عليه بدأت سميرة تفك ازارير ثوب احمد وهو يمص رقبتها وهي تقوله وحشني زبك الحلو ورفعت ثوبه ورمته في الأرض وهو بدا يفك السوسته من ورى وكان يقلها أموت فيكي يا قحبه. نزلت سميره على ركبتها وهي تقله انا قحبة زبك انا قحبة خصاوينك وتنزل سرواله وتبدأ تعض زبه من تحت وتمصه وتطلع بلسانها على فوق وتوصل لراس زبه وتفتح فتحة الزب وتدخل لسانها فيه بعدها بدأت تدخل زبه في فمها وتمصه بقوه الى ان قرب احمد يكت وقالها حاكت حاكت حطت سميره عينها في عين احمد زي اللي تقله كت بفمي. كت احمد بفم سميرة ومع الدوخه جلس على اقرب كرسي وهو يبتسم لسميرة ياللي كملت شرب كتته ووقفت ونزلت فستانها ياللي ما كانت لابسه تحته اي شئ وطلعت فوق السرير على وضع الدوقي وأعطت مكوتها لأحمد وقالتله ما ودك تنيك أختك حبيبتك قحبتك. هجم احمد على كسها ومكوتها وبدا يلحس فيها ويعضها ويدخل لسانه فيها وقام زب احمد ثاني ووقف وراها وحط زبه عند كسها ودخل راسه لكن سميرة ما اتحملت ورجعت بمكوتها على زب احمد الين دخل كله في كسها وخصاوينه تدق في بظرها وصار ينيكها وهي تقله اااه يا احمد نيك أختك الممحونه يا احمد أبيك تحسسني اني شرموطتك فديت زبك قلب احمد سميره على ظهرها وفتح رجلها وحطها على خرقها وبدا يدخله في خرقها وسميرة تصيح من الألم وهو يقلها اتحمليه يا بنت الزنا يا قحبة يا شرموطة ابي انيكك وافجر كتتي في خرقك وهي ترد عليه ايه أبيها أبيها في خرقي يا احمد. ومع قوة النيك والإثارة قلها حاكت قالتله كت شوية بخرقي والباقي بكسي. كت احمد بخرقها شوية وكمل الباقي في كسها وكسها يعصر زبه من قوة رعشتها لآخر قطرة وحط شفته على شفتها وقلها أحبك يا أحلى اخت وهي ترد عليه أعشقك يا أحلى أخ لكن حنا لازم نلاقي طريقه ناخذ بيها راحتنا في النيك مو كل ما بغينا نتلاقى اتسحبنا للفندق أبيك تنيكني بالبيت بالمطبخ بالصالون بالصاله بالحمام بكل مكان. قالها طيب وفيصل ؟ قالت حنا لازم نقول لفيصل كل شئ واللي يصير يصير. 

جلس فيصل وسالم يدورون على طريقه توصلهم لمكوة وكس فاطمه وقرروا ان افضل طريقه هي ان سالم يبدأ ويقلها ان أبوه المتوفي وحشه ونفسه ينام في حضنها ويحاول يمسك صدرها ولو قدر كمان يرضع من ديسها. خرج فيصل من بيتهم وهو منتظر اتصال من سالم يبشره بنجاح الخطه. ما مرت دقايق حتى دخلت فاطمه غرفتها تنام وبعدها بدقايق راح سالم ودق باب غرفتها ودخل عليها سألته وش فيك يا ولدي؟ قالها يمه وحشني ابوي ونفسي اليوم أنام معاكي. هي حزنت على ولدها وقالتله تعال يا ولدي يا حبيبي. دخل معاها السرير وقالها يمه ممكن احضنك وافقت امه وحضنها وكان وجهه على صدرها وبطنه على بطنها وزبه تقريبا عند كسها. قعد سالم يشم ريحة صدر امه ياللي كان متأكد انها مهي لابسه سنتيانتها. بدا زبه يقوم ومن كثر ما هو قريب منها حست امه زبه على فخذها. مدة امه يدها بدون ما يدري ومسكت زبه وسالم حس جسمه كله يرجف. وهي قالتله تصدق يا سالم حتى أبوك وحشني وهي لساعها ماسكه زبه وتكبس فيه. طبعا سالم حس ان امه تشتهي تتناك فقلها يمه ممكن امص ديوسك؟ قربت امه شفايفها من شفايفها وباسته وبدا هو كمان يبوسها ويمصمص شفايفها وهي تدخل لسانها بفمه وهو يمص لسانها. دخلت امه يدها وهي تشفشف ولدها داخل سرواله ومسكت زبه وأول ما مسكت زبه كت المني على يدها وهو يحضن جسم امه ومكوتها الكبيره. قالتله وي يا ولدي انا آسفه وطلعت يدها وبدأت تلحس المني من على يدها وهو اتجنن ووقف زبه وصار أقسى وهو يشوف امه تلحس الكته من يدها. خلصت امه من شرب الكته من يدها وطالعت في سالم وعيونها كلها محنه وقالتله أبيك تنيكني يا سالم أبيك تنيك أمك وتعطيني كل الكته ياللي بخصاويك لي لامك. 


التكملة في الجزء الثالث وآسف على التأخير وارجوا التعليق فديت ازباركم واكساسكم 

هناك 4 تعليقات: